THE الإنسان عدو نفسه DIARIES

The الإنسان عدو نفسه Diaries

The الإنسان عدو نفسه Diaries

Blog Article



بين الأرقام الأممية والحكومية.. ما حقيقة ترحيل اللاجئين من مصر؟

أفكار أقل وصفاً لها .. أنها كالمرض .. الذى ينقض على فريسته بكل وحشيه ..

هؤلاء المنافقون هم الذين قعدوا وقالوا لإخوانهم الذين أصيبوا مع المسلمين في حربهم المشركين يوم أُحد : لو أطاعَنا هؤلاء ما قتلوا.

و سنجد أخر يرى أن الخوف هو العدو الأكبر وغيره يرى أن الصديق هو العدو الأكبر لأنه يعرف جميع أسرارك، لكل منا عدو الخاص به ولكن كلاً منا يختلف عدو بحسب درجة نضجه، بمعنى أن كان الإنسان على قدر كبير من التعلم والنضج من المؤكد أنه يرى أن عدو الأكبر في الحياة هي النفس مستشهدة بقوله تعالى “وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلَّا مَا رَحِمَ رَبِّي إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَحِيمٌ” فالنفس أكبر عدو للإنسان إذا تغلبت عليه سيصبح شخصًا غير مقبولًا في المجتمع نهائيًا.

أيظنُّ هذا الإنسان الكافر أن لن نقدر على جَمْع عظامه بعد تفرقها؟ بلى سنجمعها، اضغط هنا قادرين على أن نجعل أصابعه أو أنامله -بعد جمعها وتأليفها- خَلْقًا سويًّا، كما كانت قبل الموت.

فكره سلبيه واحدة تستطيع تدميرك بشده تتركك جسدا خاويا لايصلح لشئ ،

يا أيتها النفس المطمئنة إلى ذِكر الله والإيمان به، وبما أعدَّه من النعيم للمؤمنين، ارجعي إلى ربك راضية بإكرام الله لك، والله سبحانه قد رضي عنك، فادخلي في عداد عباد الله الصالحين، وادخلي معهم جنتي.

× تبليغك عن مشكلة ما يساهم في رفع جودة المحتوى وتوفير مجتمع أفضل لك ولغيرك

أهمية تحقيق تقوى الله تعالى في نفس الإنسان المسلم سرا وعلنا(مقالة - آفاق الشريعة)

هُنَالِكَ تَبْلُو كُلُّ نَفْسٍ مَّا أَسْلَفَتْ ۚ وَرُدُّوا إِلَى اللَّهِ مَوْلَاهُمُ الْحَقِّ ۖ وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُوا يَفْتَرُونَ

إن الساعة التي يُبعث فيها الناس آتية لا بد من وقوعها، أكاد أخفيها من نفسي، فكيف يعلمها أحد من المخلوقين؛ لكي تُجزى كل نفس بما عملت في الدنيا من خير أو شر.

أم هى وساوس دخيله مفروضة حتى أفقد ايمانى بذاتي قبل الجميع ..

وإذا قلتم فتحرَّوا في قولكم العدل دون ميل عن الحق في خبر أو شهادة أو حكم أو شفاعة، ولو كان الذي تعلق به القول ذا قرابة منكم، فلا تميلوا معه بغير حق، وأوفوا بما عهد الله به إليكم من الالتزام بشريعته. ذلكم المتلوُّ عليكم من الأحكام، وصَّاكم به ربكم؛ رجاء أن تتذكروا عاقبة أمركم.

يُرجى التفضل بمراعاة حقوق الملكية الفكرية وحماية هذه الملكية

Report this page